توني خالصه من روايه وليد الرجيب
عاديه جدا جدا يكتبها واحد بالثانويه توه يكتب
بس الي عطاها حلاوه شي واحد
المشاعر الي فيها صعب الواحد يكتبها واهوا قدر يكتبها
شفتي لما مخي يوقف وماقدر اقول الي احس فيه ( اهوا قدر يكتبه بالحرف الواحد)
يعني
وانا اقرا حسيت كل عقلي يقول صح صح صح
هالشي عمري ماعرفت اقوله ولا اكتبه بس هالمره صح
جذي كنت احس
شرح فكره علاقه محد راضي يفعمها او مفهومه بس محد يناقشها او يعترف فيها
اهيا علاقه غريبه
تكون بين الصداقه وبين الحب
بالنص
مادري ليش تتعلق بهالشخص الي جدامك
ليش تغار عليه
مع انك ماتبي ترتبط فيه
ولا تبي تكون مجرد صديق عادي معاه
هذي الي بالنص شي معلق نادر ما الطرفين يفهمون انهم بالنص
دايما واحد منهم يا يتمادا يا يحولها الي
(علاقه عابره)
او ان ينهي العلاقه نهائيا
صعب التعايش مع هالمرحله الي بالنص
تكون اقل من العشق والارتباط
واكثر من الصداقه
عشان جذي
لازم كل علاقه تاخذ حاصلها بالوقت
صداقه ... خل تاخذ وقت ومايمنع تكون فيها حدود
خطبه .. خل تكون طويله
ملجه .. خل تكون بطيئه ليما يفهمون بعض
نقطه ...
كتبت ماسبق في مايو/٢٠١٤
ولم اكمل سرد الفكره .. 📝
ونشرتها اليوم
لدرجه اني ناسيه اسم الروايه الي كنت اتكلم عنها 😳🙈
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق